"نعم للجزائر علماؤها رسالة لمن لم يثق في أن هذا الوطن ولود للعلماء وللعقول والقلوب، لمن أنكر وأجحف بهذه العقول، والوسام قُبلة اعتراف على جبين العالِم الذي يحترق من أجل أمته"
نَظرا أنّ وِسام العالِم الجزائِري مبَادرة نَبعَت بَدءًا من قَلب المُواطن الجَزائري، وقَبضَت من مال المنفق الجزائري، جاء اليوم مشروع "مُجتمع وِسام العالِم الجزائري" ليكرِّس الفكرة ويجسِّدها عَلى أرض الواقِع، بشكل تربوي، محاوِلاً جمع مختلف شرائح المجتمع من تلميذ وطالب وأستاذ وموظف... اِقتَنع بفكرة الوِسام، واتَّخذ قدوة له ذلك العالِم العامِل الحالِم المجتهِد الكادِح في مجال العِلم، المحترِق لإنارَة أمَّته ومجتَمعه، كقُبلة اعتراف على جبينه، محاولاً مسانَدته عن طريق التِحاقه بشبكة "مجتمع مساندي وسام العالِم الجزائري".