عائشة نجار "أنا جدّ ممتنّ، وسعيد لكوني رأيت دليلا بأنّ الجزائر بخير" هذه أولى العبارات التي استهل بها البروفيسور أحمد جبّار كلمته لمؤسسة وسام العالم
مؤسسة وسام العالم الجزائري لأنّ الخيرية رهينةٌ بصفاتِهَا وينبغي لها أن تسُود، وسعياً لإعلاءِ راية العلم وتقدير العلماء حقَّ قدرِهِم، وبغية زرعِ الأمل
على غير العادة، انزاح السّتار قبل الموعد، وأَفْصَحت منصّة التكريم عن الاسم المرتقب، اسم العالِم المكرّم بوسام العالِم الجزائري لهذه السنة، فكان
عائشة نجار في موعد جديد، وفي سنة جديدة، في لقيا أشبه بلقاء الوفاء بالعهد، يتجدّد حب ووفاء في حضرة العلم وفي حضرة العلماء، في ضيافة الطبعة السابعة