الطبعة الأولى
2007
12
الطبعة الثانية
2008
11
الطبعة الثالثة
2009
10
الطبعة الرابعة
2010
9
الطبعة الخامسة
2012
8
الطبعة السادسة
2013
7
الطبعة السابعة
2014
6
الطبعة الثامنة
2015
32
الطبعة التاسعة
2016
110
الطبعة العاشرة
2017
138
الطبعة الحادية عشرة
2018
186
الطبعة الثانية عشرة
2021
208
الطبعة الثالثة عشرة
2022
303
الطبعة الرابعة عشرة
2023
376
الطبعة الخامسة عشرة
2024
382
د. مصطفى بن صالح باجو
القصيدة تكريم للأستاذين الكبيرين، الدكتور محمد ناصر، والدكتور جمال ميموني، بمناسبة منحهما وسام العالم الجزائري، من قِبل معهد المناهج، بالجزائر، يوم
ابتدأ الشطر الثاني من الحفل بتقديم الدكتور الأديب محمد صالح ناصر- الذي يعد مفخرة للجزائر- لندوة قدم فيها شكره وحمده و إعجابه لهذه اللحظات .... والتي
بسم الله الرحمن الرحيم إخوة الإيمان, السلام عليكم و رحمته تعالى وبركاته, وبعد: لعل أجمل وأجل ما أبدأ به كلمتي هذه هو قوله تعالى: ﴿الحمد لله الذي هدانا
ابتدأ البرنامج بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم من طرف الأستاذ عبد الله بابهون، ثم قدم الأستاذ صالح بن محمد حمدي برنامج الحفل، وبعد ذلك كلمة ترحيبية
عيَّ اللسانُ وما لضعفي حيلةٌ، غيرَ اللسانِ فكيف يُسْعِفُنِي البيانْ؟ عيَّ اللسانُ، وكلُّ ما حولي فَوَاضلُ طوَّقَتْ عُنقي بفضلٍ وامتنانْ ما حيلتي،
الأستاذ الشاعر: سليمان ذواق
قصيدة ألَّفها الأستاذ سليمان ذواق، حيث لحنها الفنان عمر بن صالح اسماوي وأنشدتها جمعية نجم الأدب الإسلامي بالجزائر، في حفل تكريم العالم الجزائري وكان
إننا نحن الباحثون المنتسبون لمعهد المناهج نثمن منح وسام العالم الجزائري في دورته الثانية لقطبين من أقطاب العلم، أنارا بما قدما شموع المعرفة والفكر،